Home Nasional Warta Sejarah Khutbah Taushiyah Kuluwung Ubudiyah Daerah Keislaman Syariah Obituari Risalah Doa Tokoh Tauhid Profil Hikmah Opini Wawancara PWNU Ngalogat Ekonomi Lainnya

Doa

Doa Shalat Tarawih

(Ilustrasi NU Online)

Disusun Oleh KH Nuh Addawani

التَّرْوِيْحَةُ الْأُوْلٰى
 اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الْاُمِّيِّ وَعَلٰى اٰلِه وَصَحْبِه وَسَلِّمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ عَدَدَمَا اَحَاطَ بِه عِلْمُ اللّٰهِ وَجَرٰى بِه قَلَمُ اللّٰهِ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُ اللّٰهِ وَوَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْئٍ وَاَضْعَافَ كُلِّ شَيْئٍ وَمِلْءَ كُلِّ شَيْئٍ وَزِنَةَ كُلِّ شَيْئٍ عَدَدَ خَلْقِ اللّٰهِ وَزِنَةَ عَرْشِ اللّٰهِ وَرِضَا نَفْسِ اللّٰهِ وَمِدَدَ كَلِمَاتِ اللّٰهِ وَعَدَدَ مَا كَانَ وَعَدَدَ مَا يَكُوْنُ وَعَدَدَ مَا هُوَ كَائِنٌ فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ الْمَكْنُوْنِ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيْطُ بِالْحَدِّ دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ بَاقِيَةً بِبَقَاءِ ذَاتِ اللّٰهِ ؛ اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالسَّلَامَةَ مِنْ كُلِّ اِثْمٍ وَالْغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ. وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ

التَّرْوِيْحَة الثَّانِيَة
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ وَ بَاركْ عَلَی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعلَی آلِه وَ صَحْبِه عَدَدَ حَسَنَاتِ سَيِّدِنَا أَبِي بَکْرٍ الصِّدِّيْقِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰی آلِهٰ وَصَحْبِه عَدَدَ حَسَنَاتِ سَيِّدِنَا عُمَرَ بْنِ الْخَطَابِ الْفَارُوْقِ سَيِّدِ أَهْلِ التّـوْفِيْقِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰی آلِهٰ وَصَحْبِه عَدَدَ حَسَنَاتِ سَيِّدِنَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ سَيِّدِ أَهْلِ التَّحْقِيْقِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰی آلِهٰ وَصَحْبِه عَدَدَ حَسَنَاتِ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ طَـالِبٍ سَيِّدِ أَهْلِ التَّدْقِيْقِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰی آلِهٰ وَصَحْبِه عَدَدَ حَسَنَاتِ أهْلِ الْبَيْتِ وَعَدَدَ حَسَنَاتِ بَقِيَةِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ وَتَابِعِهِمْ وَتَابِعِيْ تَابِعِهِمْ بِاِحْسَانٍ إِلٰی يَوْمِ الدِّيْنِ بِأَقْوَامِ الطَّرِيْقٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰی آلِهٰ وَصَحْبِه مِلْءَ السَّمٰوٰتِ السَّبْعِ وَالْأَرَضِيْنَ وَمَا بَيْنَهُمَا حَتّٰی تَضِيْقَ، أَللّهُمَّ إِنَّا نَعُوْذُبِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزْنِ  وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْکَسَلِ وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَالْفَشْلِ وَمِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ، وَصَلَّی اللّٰهُ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰی آلِه وَصَحْبِه وَسَلَّمْ


التَرْوِيْحَةُ الثَّالِثَةُ
اَللهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَحْرِ اَنْوَارِكَ، وَمَعْدَنِ اَسْرَارِكَ، وَلِسَانِ حُجَّتِكَ، وَعَرُوْسِ مَمْلَكَتِكَ، وَاِمَامِ حَضْرَتِكَ، وَطَرَازِ مُلْكِكَ، وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ، وَطَرِيْقِ شَرِيْعَتِكَ، اَلْمُتَلَذِّذِ بِتَوْحِيْدِكَ، إِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُوْدِ، وَالسَّبَبِ فِيْ كُلِّ مَوْجُوْدٍ، عَيْنِ أَعْيَانِ خَلْقِكَ، اَلْمُتَقَدِّمِ مِنْ نُّوْرِ ضِيَائِكَ، صَلَاةً تُحِلُّ بِهَا عُقَدَاتِنَا، وَتُفَرِّجُ بِهَا كَرَبَاتِنَا، وَتُنْقِدُنَا بِهَا مِنْ وَحَلَاتِنَا، وَتُقِيْلُ بِهَا عَثَرَاتِنَا، وَتَقْضِيْ بِهَا حَاجَاتِنَا، صَلَاةً تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ، عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ، وَاَحْصَاهُ كِتَابُكَ، وَجَرَى بِهِ قَلَمُكَ، وَسَبَقَتْ بِهِ مَشِيْئَتُكَ، وَخَصَّصَتْهُ اِرَادَتُكَ وَشَهِدَتْ بِهِ مَلَائِكَتُكَ، وَعَدَدَ الْأَمْطَارِ وَالْأَحْجَارِ، وَالرِّمَالِ وَاَوْرَاقِ الْأَشْجَارِ، وَاَمْوَاجِ الْبِحَارِ وَمِيَاهِ الْعُيُوْنِ وَالْأَابَارِ وَالْأَنْهَارِ، وَجَمِيْعِ مَا خَلَقَ مَوْلَانَا مِنْ اَوَّلِ الزَّمَانِ اِلَى أَخِرِهِ وَمَا مَضَى فِيْهِ مِنَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَالْحَمْدُ لِله الْعَزِيْزِ الْغَفَّارِ. اللهُمَّ اِنَّا نَعُوْذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ وَدَرْكِ الشَّقَاءِ وَسُوْءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ. 
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.

الترويحة الرابعة
 اَللّٰهُمَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ الأَصْلِ النُّوْرَانِيَّةِ, وَ لَمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ , وَ اَفْضَلِ الْخَلِيْقَةِ الْاِنْسَانِيَّةِ - وَ اَشْرَفِ الصٌوْرَةِ الْجُسْمَانِيَّةِ , وَ مَعْدَنِ الْاَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ , وَ خَزَائِنِ الْعُلُوْمِ الْاِصْطَفَا ئِيَّةِ , صَاحِبِ الْقَبْضَةِ الْاَصْلِيَّةِ , وَ الْبَهْجَةِ السُّنِّيَّةِ , وَ الرَّتْبَةِ الْعَلِيَّةِ , مَنِ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّوْنَ تَحْتَ لِوَائِهِ , فَهُمْ مِنْهُ وَ اِلَيْهِ , وَ صَلِّ وَسَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَيْهِ وَ عَلٰى آلِهِ وَ صَحْبِه عَدَدَمَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَاَمَتَّ وَاَحْيَيْتَ اِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ اَفْنَيْتَ , وَسَلِّمْ تَسْلِيْمَا كَثِيْرًا اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ-وَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللُّهُمَّ اَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِى الْأُمُوْرِ كُلِّهَا وَاَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَالْأٰخِرَةِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

اَلتّرْوِيْحَةُ الْخَامِسَةُ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَاْلاَفَاتِ، وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ, وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ اْلخَيْرَاتِ فِى اْلحَيَاةِ وَبَعْد اْلمَمَاتِ، وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لِّرَبِّ السَّمَاوَاتِ، اَللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ اْلهُدَى وَالتُّقَى وَاْلعَفَافَ وَاْلغِنَى، اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِاْلاِيْمَانِ كَامِلِيْنَ، وَلِلْفَرَائِضِ مُؤَدِّيْنَ، وَلِلصَّلَاةِ حَافِظِيْنَ، وَلِلزَّكَاةِ فَاعِلِيْنَ، وَلِمَا عِنْدَكَ طَالِبِيْنَ، وَلِعَفْوِكَ رَاجِيْنَ، وَبِاْلهُدَى مُتَمَسِّكِيْنَ، وَعَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضِيْنَ، وَفِى الدُّنْيَا زَاهِدِيْنَ، وَفِى اْلاَخِرَةِ رَاغِبِيْنَ، وَبِالْقَضَاءِ رَاضِيْنَ، وَلِلنَّعْمَاءِ شَاكِرِيْنَ، وَعَلَى اْلبَلَاءِ صَابِرِيْنَ، وَعَلَى الشَّهَادَةِ خَارِجِيْنَ مِنَ الدُّنْيَا سَالِمِيْنَ، أَمِنِيْنَ غَيْرَخَزَايَا وَلَامَفْتُوْنِيْنَ، وَتَحْتَ لِوَاءِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ سَائِرِيْنَ، وَعَلَى الصِّرَاطِ جَاوِزِيْنَ، وَاِلَى اْلحَوْضِ وَارِدِيْنَ، وَعَنِ النَّارِ مُبَعَّدِيْنَ، وَاِلَى اْلجَنَّةِ دَاخِلِيْنَ، وَمِنَ اْلحُوْرِ اْلعِيْنَ مُتَزَوِّجِيْنَ، وَمِنْ سُنْدُسٍ وَّاسْتِبْرَقٍ وَدِيْبَاجٍ مُتَلَبِّسِيْنَ وَمِنْ طَعَامِ اْلجَنَّةِ اَكِلِيَنَ وَمِنْ لَبَنٍ وَّعَسَلٍ مُّصَفًّى شَارِبِيْنَ بِأَكْوَابٍ وَّاَبَارِيْقَ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِيْنٍ، وَاِلَى وَجْهِكَ رَبَّنَا نَاظِرِيْنَ مُتَمَتِّعِيْنَ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ، وَحَسُنَ اُولَئِكَ رَفِيْقًا، ذَلِكَ اْلفَضْلُ مِنَ اللُهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيْمًا، اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِى هَذَا الشَّهْرِ الشَّرِيْفِ اْلمُبَارَكِ مِنَ السُّعَدَاءِ اْلمَقْبُوْلِيْنَ، وَلَاتَجْعَلْنَا مِنَ اْلَاشْقِيَاءِ اْلمَرْدُوْدِيْنَ، وَصَلِّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

Penyusun adalah Rais Syuriyah PWNU Jawa Barat
 

Editor: Abdullah Alawi

Artikel Terkait